منتديات قوة الفريق
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك شكر
منتديات قوة الفريق
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك شكر
منتديات قوة الفريق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قوة الفريق



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تحيةلكل الاحباب بمنتديات قوة الفريق مطلوب مشرفين لجميع الاقسام فمن يرىنفسه قادر على تحمل مسؤلية القسم الذي يرغب بالاشراف عليه فليكتب طلب بقسم ترشيح الإشراف

 

 محمود سامي البارودي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى
مشرف مميز
مشرف مميز
مصطفى


المشاركات : 314
نقاط التميز :
محمود سامي البارودي Left_bar_bleue0 / 1000 / 100محمود سامي البارودي Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 11/01/2009

محمود سامي البارودي Empty
مُساهمةموضوع: محمود سامي البارودي   محمود سامي البارودي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 31 2010, 15:58

محمود سامي البارودي 259238641




محمود سامي البارودي ' في المنصبمحمود سامي البارودي %D8%B8%E2%80%A6%D8%B7%C2%AD%D8%B8%E2%80%A6%D8%B8%CB%86%D8%B7%C2%AF_%D8%B7%C2%B3%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%A6%D8%B8%D9%B9_%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E%D8%B7%C2%A8%D8%B7%C2%A7%D8%B7%C2%B1%D8%B8%CB%86%D8%B7%C2%AF%D8%B8%D9%B9: 4 فبراير 1882 م حتى 26 مايو 1882 سبقه محمد شريف باشا خلفه أحمد عرابي تاريخ الميلاد 6 أكتوبر 1838(1838-10-06) مكان الميلاد القاهرة، محمود سامي البارودي 22px-Egypt_flag_1882.svg مصر توفي بتاريخ 12 ديسمبر 1904 (عن عمر بلغ 66 سنة) مكان الوفاة القاهرة، مصر

محمود سامي باشا بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري شاعر مصري. كان يعرف بفارس السيف والقلم رائد مدرسة البعث والإحياء في الشعر العربي الحديث ، وهو أحد زعماء الثورة العرابية وتولى وزارة الحربية ثم رئاسة الوزراء باختيار الثوار له.



نشأته




ولد في 27 رجب 1255 هـ / 6 أكتوبر 1839 م في حي باب الخلق بالقاهرة لأبوين من أصل شركسي من سلالة المقام السيفي نوروز الأتابكي (أخي برسباي). . وكان أجداده ملتزمي إقطاعية إيتاي البارودبمحافظة البحيرة ويجمع الضرائب من أهلها. يعتبر البارودي رائد الشعر العربي الحديث الذي جدّد في القصيدة العربية شكلاً ومضموناً، ولقب باسم فارس السيف والقلم.

نشأ البارودي في أسرة على شيء من الثراء والسلطان، فأبوه كان ضابطا في الجيش المصري برتبة لواء، وعُين مديرا لمدينتي بربر ودنقلة في السودان، ومات هناك وكان محمود سامي حينئذ في السابعة من عمره.

دراسته




تلقى البارودي دروسه الأولى في بيته، فتعلم القراءة والكتابة، وحفظ القرآن الكريم، وتعلم مبادئ النحو والصرف، ودرس شيءًا من الفقه والتاريخ والحساب، حتى أتم دراسته الابتدائية عام 1267 هـ / 1851م، ثم انضم وهو في الثانية عشرة من عمره بالمدرسة الحربية سنة 1268 هـ / 1852م، فالتحق بالمرحلة التجهيزية من المدرسة الحربية المفروزة وانتظم فيها يدرس فنون الحرب، وعلوم الدين واللغة والحسابوالجبر، بدأ يظهر شغفًا بالشعر العربي وشعرائه الفحول، حتى تخرج من المدرسة المفروزة عام 1855 م برتبة "باشجاويش" ولم يستطع استكمال دراسته العليا، والتحق بالجيش السلطاني.

حياته العملية



العمل بالخارجية




عمل بعد ذلك بوزارة الخارجية وسافر إلى الأستانة عام 1857م، وتمكن في أثناء إقامته هناك من إتقان التركية والفارسية ومطالعة آدابهما، وحفظ كثيرًا من أشعارهما، وأعانته إجادته للغة التركية والفارسية على الالتحاق بقلم كتابة السر بنظارة الخارجية التركية وظل هناك نحو سبع سنوات 1857-1863. ولما سافر الخديوي إسماعيل إلى العاصمة العثمانية بعد توليه العرش ليقدم آيات الشكر للخلافة، ألحق البارودي بحاشيته، فعاد إلى مصر في فبراير 1863م، عينه الخديوي إسماعيل معيناً لأحمد خيري باشا على إدارة المكاتبات بين مصر والأستانة.

العودة للعسكرية




ضاق البارودي برتابة العمل الديواني وحنّ إلى حياة الجندية، فنجح في يوليو عام 1863م بالانتقال من معية الخديوي إلى الجيش برتبة بكباشي، وأُلحقَ بآلاي الحرس الخديوي وعين قائدالكتيبتين من فرسانه، وأثبت كفاءة عالية في عمله. في أثناء ذلك اشترك في الحملة العسكرية التي خرجت سنة (1282 هـ / 1865م) لمساندة الجيش العثماني في إخماد الفتنة التي نشبت في جزيرة كريت، واستمر في تلك المهمة لمدة عامين أبلى البارودي بلاء حسنًا، وقد جرى الشعر على لسانه يتغنى ببلده الذي فارقه، ويصف جانبًا من الحرب التي خاض غمارها، في رائعة من روائعه الخالدة التي مطلعها:


أخذ الكرى بمعاقد الأجفان
وهفا السرى بأعنة الفرسان والليل منشور الذوائب ضارب
فوق المتالع والربا بجران لا تستبين العين في ظلماته
إلا اشتعال أسِنَّة المران
(الكرى: النوم، هفا: أسرع، السرى: السير ليلاً، المتالع: التلال، ضارب بجران: يقصد أن الليل يعم الكون ظلامه).

بعد عودة البارودي من حرب كريت تم نقله إلى المعية الخديوية ياور خاصًا للخديوي إسماعيل، وقد ظل في هذا المنصب ثمانية أعوام، ثم تم تعيينه كبيرًا لياوران ولي العهد "توفيق بن إسماعيل" في (ربيع الآخر 1290 هـ = يونيو 1873م)، ومكث في منصبه سنتين ونصف السنة، عاد بعدها إلى معية الخديوي إسماعيل كاتبًا لسره (سكرتيرًا)، ثم ترك منصبه في القصر وعاد إلى الجيش.

ولما استنجدت الدولة العثمانية بمصر في حربها ضد روسيا ورومانيا وبلغاريا والصرب، كان البارودي ضمن قواد الحملة الضخمة التي بعثتها مصر، ونزلت الحملة في "وارنة" أحد ثغور البحر الأسود، وحاربت في أوكرانيا ببسالة وشجاعة، غير أن الهزيمة لحقت بالعثمانيين، وألجأتهم إلى عقد معاهدة "سان استفانوا" في (ربيع الأول 1295 هـ / مارس 1878م)، وعادت الحملة إلى مصر، وكان الإنعام على البارودي برتبة "اللواء" والوسام المجيدي من الدرجة الثالثة، ونيشان الشرف؛ لِمَا قدمه من ضروب الشجاعة وألوان البطولة.

كان أحد أبطال ثورة عام 1881 م الشهيرة ضد الخديوي توفيق بالاشتراك مع أحمد عرابي، وقد أسندت إليه رئاسة الوزارة الوطنية في 4 فبراير 1882 م حتى 26 مايو 1882م. بعد سلسلة من أعمال الكفاح والنضال ضد فساد الحكم وضد الاحتلال الإنجليزي لمصر عام 1882 قررت السلطات الحاكمة نفيه مع زعماء الثورة العرابية في 3 ديسمبر عام 1882 إلى جزيرة سرنديب (سريلانكا).

حياته في المنفى




ظل في المنفى بمدينة كولومبو أكثر من سبعة عشر عاماً يعاني الوحدة والمرض والغربة عن وطنه، فسجّل كل ذلك في شعره النابع من ألمه وحنينه. وفي المنفى شغل البارودي نفسه بتعلم الإنجليزية حتى أتقنها، وانصرف إلى تعليم أهل الجزيرة اللغة العربية ليعرفوا لغة دينهم الحنيف، وإلى اعتلاء المنابر في مساجد المدينة ليُفقّه أهلها شعائر الإسلام.وطوال هذه الفترة قال قصائده الخالدة، التي يسكب فيها آلامه وحنينه إلى الوطن، ويرثي من مات من أهله وأحبابه وأصدقائه، ويتذكر أيام شبابه ولهوه وما آل إليه حاله، ومضت به أيامه في المنفى ثقيلة واجتمعت عليه علل الأمراض، وفقدان الأهل والأحباب، فساءت صحته، بعد أن بلغ الستين من عمره اشتدت عليه وطأة المرض وضعف بصره فقرر عودته إلى وطنه مصر للعلاج، فعاد إلى مصر يوم 12 سبتمبر 1899م وكانت فرحته غامرة بعودته إلى الوطن وأنشد أنشودة العودة التي قال في مستهلها:


أبابلُ رأي العين == أم هذه مصرُ
فإني أرى فيها عيوناً== هي السحرُ وفاته

بعد عودته إلى القاهرة ترك العمل السياسي، وفتح بيته للأدباء والشعراء، يستمع إليهم، ويسمعون منه، وكان على رأسهم شوقي وحافظ ومطران، وإسماعيل صبري، وقد تأثروا به ونسجوا على منواله، فخطوا بالشعر خطوات واسعة، وأُطلق عليهم "مدرسة النهضة" أو "مدرسة الأحياء. توفي البارودي في 12 ديسمبر1904م بعد سلسلة من الكفاح والنضال من أجل استقلال مصر وحريتها وعزتها

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محمود سامي البارودي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اغتنى عبد العزيز محمود
» ....:::: مكتبة النجم محمود الليثى بروابط مباشرة وسريعة ::::...
» فيلم أقوى من الأيام بطولة محمود عبد العزيز ونجلاء فتحى
» ابناء مصر العظيمة كتبهاالكاتب / عامر محمود ، في 21 فبراير 2009 الساعة: 11:52 ص
» (( محمود الحسيني )) واجدد اغانيه (( سيجاره بني )) 2009 هتكسر الديجيهات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قوة الفريق :: المنتديات العامة والثقافية :: القصص$الروايات-
انتقل الى: